mascara jamale dine
اخي هذه الرسالة تعني انك غير مشترك ويشرفنا ان تسجل معنا في هذا المنتدى
واذا كنت عضوا معنا فنحن سعداء بعودتك الي المنتدي
تحية من من فرق الادارة
mascara jamale dine
اخي هذه الرسالة تعني انك غير مشترك ويشرفنا ان تسجل معنا في هذا المنتدى
واذا كنت عضوا معنا فنحن سعداء بعودتك الي المنتدي
تحية من من فرق الادارة
mascara jamale dine
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mascara jamale dine


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 البرامج والتوجيهات التربوية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
walid
مشرفو الدردشة
مشرفو الدردشة
walid


العلم : البرامج والتوجيهات التربوية Female11
البرامج والتوجيهات التربوية DHQ26653
عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 19/02/2010
العمر : 29

البرامج والتوجيهات التربوية Empty
مُساهمةموضوع: البرامج والتوجيهات التربوية   البرامج والتوجيهات التربوية Emptyالسبت فبراير 20, 2010 9:10 am

البرامج والتوجيهات التربوية
لمادة التاريخ والجغرافيا

للسنة الأولى من سلك البكالوريا



***





الصيغة النهائية
أبريل 2006




منهاج مادتي التاريخ والجغرافيا في
السنة الأولى من سلك الباكالوريا(جميع المسالك)

1. مقدمة عامة
يندرج منهاج مادتي التاريخ والجغرافيا في سياق المقاربة الجديدة التي اعتمدها إصلاح نظام التربية والتكوين والتي تم بمقتضاها إعادة تحديد مهام المدرسة، ومكانة المتعلم، ووظيفة المواد اجتماعيا وتربويا.
إن الإصلاح الجاري الذي يؤطره في العالية الميثاق الوطني للتربية والتكوين، والوثيقة الإطار الصادرة عن لجنة الاختيارات والتوجهات واللجنة البيسلكية متعددة التخصصات يستحضر في عمقه الحاجيات الفردية والجماعية لجيل جديد من المغاربة والمغربيات، ومتطلبات التنمية المستدامة لبلادنا لتحتل مكانتها في عالم سريع التطور. لكن هذا الإصلاح لا يكتمل بمجرد رسم توجهاته الكبرى، ذلك لأن المحك الحقيقي لمدى تفعيل الاختيارات التربوية الجديدة هو ما سيجري في كل لحظة بمدارسنا، بالمدن والأرياف، على امتداد التراب المغربي.
في هذا السياق يكتسي منهاج مادتي التاريخ والجغرافيا أهمية مزدوجة :
 من جهة لأن وضع / إصلاح المناهج بصفة عامة يشكل الأداة الاستراتيجية لجعل أنشطة التعلم كما سيعيشها التلاميذ والتلميذات بمساعدة مدرسيهم وبمساهمة فاعلين آخرين تتناسب مع الغايات المرصودة.
 من جهة ثانية لأن تلك المواد تلعب دورا حاسما في التكوين الفكري والمدني للمتعلمين بجعلهم يطورون من خلال هيكلة تمثلهم للزمن والمجال وإدراكهم للحقوق والمسؤوليات، ذكاء اجتماعيا يساعدهم في حياتهم اليومية، الشخصية، المهنية والاجتماعية.

1.1. طبيعة المنهاج المقترح.
بذلت في العقود الأخيرة عدة جهود في مجال تدريس مادتي التاريخ والجغرافيا وذلك بالرغم من عدة معيقات. وقد مكنت مختلف التقويمات التي طالت البرامج والكتب المدرسية واستثمار تقارير المجالس التعليمية من الوقوف عند العديد من المكتسبات الإيجابية التي تم استحضارها في بناء هذا المنهاج. واعتبارا للتوجه الجديد، الذي أتى به الميثاق الوطني للتربية والتكوين، فقد تم الانتقال من اختيار " البرامج " إلى اختيار" المناهج" كخطط عمل بيداغوجية متكاملة. في هذا الإطار، وبالإضافة إلى مدخل الكفايات والقيم المعتمد، نعتبر أن أهم ما يمكن أن ينهض بتدريس مادتي التاريخ والجغرافيا يتمثل في توظيف عطاء ديداكتيك كل مادة، وفي جعل الموضوعات البرنامجية وكيفية معالجتها من خلال الدعامات البيداغوجية المختلفة، ودور المدرسين، إلخ. كلها عناصر تتظافر في جهدها لتنمية استقلالية المتعلمين من خلال جعلهم في وضعيات بناء معرفة واكتساب خبرات وتشبع بقيم وممارستها.

2.1. المبادئ العامة المعتمدة
 استحضار الوثائق المرجعية المتمثلة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين والوثيقة الإطار الصادرة عن لجنة الاختيارات والتوجهات واللجنة البيسلكية بما في ذلك مدخل الكفايات والقيم وكافة التوصيات المتعلقة بمبادئ وضع المنهاج.
 استحضار الوظائف والمقومات والأسس الديداكتيكية لكل من التاريخ والجغرافيا سواء في وضع الكفايات الخاصة بكل مادة على حدة، أوفي اقتراح الموضوعات وعناصر المضامين.
 استحضار حد أدنى من الترابط والتكامل والتداخل بين المادتين وبينهما وبين المواد المجاورة من حقول معرفية قريبة، الأمر الذي تجلى في وضع الكفايات العرضانية المراد تنميتها لدى التمعلمين.
 استحضارمفهوم الكفاية باعتبارها: مجموعة قدرات / نتاج مسار تكويني تتمفصل في إطارها معارف ومهارات فكرية ومنهجية واتجاهات، وتقوم على عنصرين: أولهما القدرة على الفعل بنجاعة في وضعية معينة وثانيهما القدرة على توظيف المكتسبات في وضعيات جديدة، وكذا تصنيفها إلى كفايات خاصة وكفايات عرضانية مع ما يتخذانه من طابع استراتيجي أو تواصلي أو منهجي أو ثقافي معرفي أو تكنولوجي، ( يمكن الرجوع إلى الكتاب الأبيض الجزء الأول لتعرف تفاصيل ذلك ).
 استحضار ترجمة كل الكفايات الخاصة والعرضانية، بما في ذلك الكفايات المنهجية، ضمن برامج كل مادة وبشكل مباشر مما يتيح تخصيص حيز من زمن التعلم لتلك الكفايات في حد ذاتها.
 استحضار مستويين من التدرج : الأول عبر المراحل والأسلاك بحيث يراعي المستوى النفسي والثقافي والإدراكي للمتعلم. والثاني داخل كل مرحلة بحيث يشكل كل منها وحدة يخضع بناء برنامجها لمنطق معين. هذا مع اعتبار الطابع التصاعدي، والتراكمي للتدرج في اكتساب الكفايات.

الكفايات النهائية تأهيلي إعدادي ابتدائي
ترسيخ اكتساب استئناس
ترسيخ اكتساب استئناس ترسيخ اكتساب استئناس ترسيخ اكتساب استئناس

 استحضار الغلاف الزمني لكل مادة.

السنة الأولى من سلك الباكالوريا عدد الحصص الأسبوعية
مسلك الآداب والإنسانيات- مسلك التعليم الأصيل(لغة عربية) 4
م.ع. تجربية- م.ع.رياضية – م.علوم اقتصادية وتدبير- م.تعليم أصيل ( علوم شرعية )
2

3.1. توصيات أساسية بالنسبة للأجرأة
 إستشراف المستقبل في تصور أجرأة المنهاج الأمر الذي يقتضي الانخراط في ثقافة التجديد التربوي بصفة عامة، وفي تصور وظيفي لمادتي التاريخ والجغرافيا.
 الارتكاز على الخلفية التي تحكمت في اختيار البرامج وخاصة من ذلك ديداكتيكية كل مادة والكفايات المسطرة لها كما سيتم التذكير بذلك بصدد منهاج كل مادة، وذلك أثناء انتقاء المضامين ومعالجتها. وبهذا الصدد، يتعين الاهتمام:
- بالكفايات الخاصة بكل مادة، بما في ذلك الكفايات المنهجية، كأهداف يتعين تنميتها وكأسلوب لتناول الموضوعات في الدعامات البيداغوجية التي سيتم اعتمادها ( كتب، ملفات...)
- بالكفايات العرضانية على مستوى المادتين حتى تلعب تلك الكفايات دورها التكويني في إطار التراكمات. ولضمان ذلك يتعين القيام بعمل تنسيقي عند تدقيق المضامين.
 اعتبار التلاميذ والتلميذات فاعلين نشيطين في مسار تعلمهم وذلك بتعبئة المشروع التربوي لكل مادة ، والطرق النشيطة والاستراتيجيات البيداغوجية المحفزة والدعامات المناسبة وتنظيم الحياة المدرسية، وتكوين واستكمال تكوين الأطر التربوية على كافة المستويات.
 إدماج المستجدات التي تعتبر مادتا التاريخ والجغرافيا حاملة لها ومن ذلك التربية السكانية والتربية البيئية والشأن المحلي والتربية على حقوق الإنسان. وبهذا الصدد يتعين العمل بالمادة 11 من الميثاق الوطني للتربية والتكوين والقائلة: "باحترام جميع مرافق التربية والتكوين والحقوق المصرح بها للطفل والمرأة والإنسان بوجه عام، كما تنص على ذلك المعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية المصادق عليها من لدن المملكة المغربية، وتخصيص يرامح وحصص تربوية ملائمة للتعريف بها والتمرن على ممارستها وتطبيقها واحترامها".
 اعتبار وسائل التدريس مكونا رئيسيا في مسار وضع المناهج الجديدة مما يتطلب توفير شروط منها:
- تخصيص قاعات لتدريس هذه المواد تتوفر على التجهيزات الضرورية تساير التطورات التقنية الحديثة والعمل على تجديدها باستمرار.
- تخصيص مستودع لحفظ الأجهزة والخرائط بشكل يساعد المدرس على توظيفها عند الحاجة دون أي عناء. مع تعيين قيمين على مستودعات هذه الوسائل على غرار محضري مختبرات المواد العلمية.
- توفير التقنيات التربوية الحديثة.
- تبسيط مساطر تنظيم الرحلات الدراسية وتقديم المساعدات اللازمة للقيام بمثل هذه الأنشطة.
- تحيين ووضع مذكرات وزارية تتعلق بالنقط السابقة الذكر.

2. منهاج مادة التاريخ
1.2. المنطلقات العامة:
يعتبر التاريخ المدرسي مادة أساسية في التكوين الفكري والمعرفي للمتعلم، و ذلك بتنمية ذكائه الاجتماعي وحسه النقدي، وتزويده بالأدوات المعرفية والمنهـجية لإدراك أهـمية الماضي في فهـم الحاضر و التطلع إلى المستقبل، وتأهيله لحل المشاكل التي تواجهه.
على مستوى التصور العام لهـذا المنهاج تم استحضار:
o المرتكزات الأساسية الواردة في الميثاق الوطني للتربية والتكوين، والوثيقة الإطار لمراجعة المناهج التربوية.
o ما راكمته مادة التاريخ من تطور في حقلها العلمي، المعرفي والمنهـجي...
o هوية المتعلم، وتعدد انتماءاته، مع التفتح على الآخر.
o المستوى السيكولوجي للمتعلم في بناء المناهج : التدرج من الزمن المعيش إلى الزمن المبني.

1.1.2. السياق الاجتماعي
يستمد التاريخ وظيفته المجتمعية من مساهمته، مع العلوم الاجتماعية الأخرى في تكوين إنسان يفهم مجتمعه ( الوطني والدولي)، ويتموضع فيه، حتى يصبح فيه مشاركا وفاعلا.
فالتاريخ يساهم في التكوين الشخصي للإنسان بتلقينه ذاكرة جماعية تتسع من المجموعة المحلية إلى الأمة ثم إلى الكون, كما يمده بالمعالم الأساسية لفهم العالم, والتنظيم المعقلن للماضي والحاضر.
يساهم التاريخ كذلك في التكوين الفكري للإنسان بتنمية الحس النقدي بالنسبة للأحداث الاجتماعية, وتكوين العقل لتحليل الوضعيات, وتكوين الرأي.

2.1.2. السياق التربوي.
إن المنهاج الجديد لمادة التاريخ يسير في سياق التوجه الذي جاء به الميثاق الوطني للتربية والتكوين الذي ينص على جعل المدرسة "مفعمة بالحياة بفضل منهاج تربوي نشيط يتجاوز التلقي السلبي والعمل الفردي إلى اعتماد التعلم الذاتي والقدرة على الحوار والمشاركة في الاجتهاد الجماعي". وتنص المادتان 104 و105 ( من الميثاق) على أن الرفع من جودة التعليم من حيث المحتوى والمناهج، يستجيب لأهداف التخفيف والتبسيط والمرونة والتكيف. كما أن مراجعة جميع المكونات البيداغوجية والديداكتيكية لسيرورة التربية والتكوين، تتم قصد إدخال تحسينات جوهرية ترفع من جودة التعليم في جميع مكوناته.
وتؤكد الوثيقة الإطار، حول الاختيارات والتوجهات التربوية، على مجموعة من القيم والكفايات يمكن تحقيقها من خلال مادة التاريخ:
o قيم الهوية ومبادئها الأخلاقية والثقافية وقيم المواطنة والتي تعد مادة التاريخ حاملة لها.
o كفايات ثقافية ومنهجية وإستراتيجية وتواصلية يساهم التاريخ كمادة في اكتسابها.
o التفاعل الإيجابي مع المحيط الاجتماعي على اختلاف مستوياته.
o إعمال العقل واعتماد الفكر النقدي.
o الوعي بالزمن و الوقت كقيمة في المدرسة و الحياة،
o احترام البيئة الطبيعية والتعامل الإيجابي مع الثقافة الشعبية و التراث الثقافي والحضاري المغربي.
كما أن الإصلاح يهدف كذلك إلى:
o اعتماد الكفايات كمدخل لبناء المناهج عوض المضامين.
o اعتماد مبدإ الاستمرارية والتكامل والتدرج في الكفايات.
o تنمية مشاركة المتعلم الإيجابية في الشأن المحلي والوطني
o إحداث توازن بين المعرفة والمعرفة الوظيفية
o تجاوز التراكم الكمي للمعلومات واستحضار البعد المنهجي
o تنويع المقاربات في التعامل مع المادة : موضوعاتية، إشكالية، كرونولوجية...
وانسجاما مع هـذه المنطلقات، تم استحضار عدد من المبادئ، في بناء هـذا المنهـاج :
o وظيفية مادة التاريخ:الفكر النقدي/الماضي لفهم الحاضر/التكوين المنهجي.
o الانطلاق من مقومات التاريخ كمادة دراسية في وضع الكفايات والبرنامج بكيفية صريحة.
o إستحضار تعقد الكفايات من البسيط إلى المركب.
o تنويع المجالات والفترات، وطنيا وعالميا، مع إعطاء الأولوية للتاريخ الوطني والتاريخ المعاصر.
o استحضار الامتداد التاريخي للمغرب من بدايته إلى الآن.
o إعطاء مكانة داخل البرنامج لوحدات تكوينية/مهارية.

3.1.2. المرجعية الديدكتيكية
لتأطير هذا التوجه الهادف إلى جعل مادة التاريخ تؤدي وظيفتها المجتمعية ومراعاة للمبادئ العامة التي تنص عليها الوثيقة الإطار، كان لا بد من استحضار ديداكتيك المادة الذي يبلور التجديد الإبستيمولوجي الذي يعرفه التاريخ كمادة عالمة في موضوعه وأدواته ومفاهيمه المهيكلة، مما يستدعي التعامل مع معرفة منظمة يستطيع المتعلم فهمها وامتلاكها وتوظيفها في وضعيات جديدة.
تتطلب هذه المعرفة إعمال العقل وشحذ القدرة على التحكم في آليات التفكير التاريخي وذلك بالتأكيد على مسار إنتاج المعرفة التاريخية أكثر من التركيز على منتوجها، توخيا لاستقلالية المتعلم بجعله يكتسب الأدوات المنهجية لمساءلة التاريخ بفكر نقدي يستدمج نسبيته ويعرف معناه ويثمن الثقل التاريخي لجملة مفرداته، فيصبح مؤهلا للتموضع في الماضي الذي ما زال حاضرا حولنا وفي المجال الذي نعيش فيه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
مدير المنتدى
مدير المنتدى
Admin


العلم : البرامج والتوجيهات التربوية Female11
البرامج والتوجيهات التربوية Dar4arab-f874dd0f76
عدد المساهمات : 286
تاريخ التسجيل : 19/02/2010

البرامج والتوجيهات التربوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرامج والتوجيهات التربوية   البرامج والتوجيهات التربوية Emptyالسبت فبراير 20, 2010 11:22 am

شكرا لك اخي الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://staralgerie.ahladalil.com
 
البرامج والتوجيهات التربوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mascara jamale dine :: الثقافة العامة :: مناهج الدراسة والتعليم-
انتقل الى: